نور وبوسي راجعين لبعض..السبب مى !!

يبدو أن الأخبار السعيدة القادمة من فيلل نور الشريف في الشيخ زايد الفترة الماضية كثيرة ومبهجة جداً...
فقد دوى خلال الساعات الماضية خبر أو حتى إشاعة قوية جداً عن عودة نور الشريف وبوسي لبعض بعد فترة طلاق ليست طويلة.
وياتي ذلك بعد أيام قليلة من خبر خطوبة ابنتهما مي لمذيع الأخبار الفنية والفنان الشاب عمرو يوسف الذي شارك الفنان الكبير بطولة "الدالي"، وبدأت قصة الحب بينه وبين مي نور خلال أحداث ذلك المسلسل.. وكانت الخطوبة.
يبدو ان عمرو يوسف "أدمه خير" و"وش السعد" على أسرة نور الشريف، فهناك ربط قوي جداً بين ما يتردد عن عودة "العاشقان" نور وبوسي لبعضهما البعض وبين خطوبة مي وعمرو.
وكانت "البشاير" قد اهتمت بالخبر وأبعاده ونشرت تفاصيل قصة الخطوبة كاملة.. من داخل فيلا نور الشريف؛ فتحت عنوان: "على طريقة "الدالي".. قصة حب عمرو ومي" نشرت "البشاير" ما يلي:
ننشر المزيد من التفاصيل عن قصة خطوبة مى نور الشريف ومذيع قناة روتانا سينما "عمرو يوسف".
وأهم التفاصيل أن العلاقة نشأت بين الطرفين في الواقع كانت مطابقة تماماً لما نص عليه سيناريو أحداث الدالي؛ فقد وجد الشاب أن نور الشريف شخصية مثيرة للاهتمام، ومهمة، وقوية، ويجب التقرب منها.. وهذا ما كان أيضاً في سيناريو مسلسل الدالي.
ونجح الشاب في اختراق حياة نور الشريف والتقرب منه بشدة ونيل ثقته.. وهذا ما كان في قصة مسلسل الدالي.
كما نجح عمرو يوسف في أن يلفت أنظار ابنة نور الشريف، وان تنشا بينهما علاقة حب وتقارب تقود إلى الزواج.. وهذا ما حدث في مسلسل الدالي- لدرجة أن مي نور الشريف تخلت عن نحو نصف وزنها كي تلقى استحسانا في عين حبيبها.
لكن.. لا يزال سيناريو أحداث الدالي سباق، ففي الدالي تمكن الشاب من عمل اسثمارات خاصة- وهو في كنف حماه نور الشريف؛ فهل هذا ما سوف يكون في الواقع أيضاً؟
وفي الدالي ظهر عمرو يوسف شاباً أقل من حيث المستوى الاجتماعي والمادي، لكن حماه اعجب بشخصيته وقبل منه زواجه لابنته، فهل هذا ما هو بالواقع أيضاً- خاصةً وأن نور الشريف "الحقيقي" فرض تعتيماً شديداً على حفل زواج ابنته، ولم يتمكن اي من المصورين التقاط صورا غير التي أنتجها وأخرجها نور الشريف والتي تخلوا تماماً من صور أسرة خطيب ابنته؟؟؟؟؟!!!!!!
وقد علمت البشاير أن عمرو يوسف أعلن أحد اصدقائه المقربين انه حدد ميعاد زواجه من مي نور الشريف في بدايه السنه الجديدة, وقد حدد هذا الميعاد حتي يبدأ حياته الزوجية مع بداية السنه الجديدة.
** وكانت البشاير قد نشرت "أسرار خطوبة مي نور الشريف"، جاء فيها:
أخيراً وصل عمرو يوسف الى اهم محطة فى علاقته ب"مى نور الشريف" بعد رحلة طويلة بدأت باقترابه من والدها ( حماه ) وهو يقوم بدور الصحفى فى مسلسل الدالى ، بينما كانت هى تراقب من بعيد وتبارك هذا التقارب ..
ويبدو أن تأثير عمرو المذيع والممثل الشاب لايقاوم سواء بالنسبة للبنت او لأبيها ..فقد نجحت مى فى أن تقلل وزنها الى حد كبير وصارت وكأنها فتاة اخرى غير التى كنا نعرفها ومن الواضح ان هذا جزء من تأثير عمرو ..
وأخيراً احتفل الجميع بالخطوبة الا ان نور الشريف كان متوترا الى حد كبير وحرص على إحاطة حفل خطوبة كريمته الفنانه"مي" إلى الفنان والمذيع عمرو يوسف بالعديد من السرية والابتعاد عن كاميرات الصحف،
ظهر ذلك بوضوح عندما انزعج بشدة من وجود الزميل المصور الصحفى الشهير"محمد صبحى" خلال الحفل الذى أقامه بفيلته بمدينة الشيخ زايد.
حيث قام على الفور بخطف الكاميرا منه والحصول على كارت الذاكرة قائلا له "أنا مش عايز صحافة علشان الجرايد مافيش وراها غير الإثارة" .
كما تردد أن السبب الرئيسى هو حرصه على عدم نشر أى صور للفنانة المعتزلة نورا - خالة العروس – وأنه لا يريد إظهار أى صور لأسرة العريس والدليل على ذلك أنه قام بالاتفاق مع أحد المصورين المشهورين ويعمل كمعد بقناة art ليقوم بتصوير الحفل ونشر الصور التى يقوم نور باختيارها بنفسه والتى خلت بالفعل من صور أسرة العريس
وأظهر خلالها بأن العلاقة بينه وبين "بوسى" والدة العروس سمن على عسل كما فى الصور التى وصلت لنا بهذه الطريقة والتى اختارها نور بعناية، بينما ردد البعض أن السبب فى ذلك هو أن نور لا يريد أن تكتب الصحافة عن الفيلات الثلاثة التى ضمها كفيلا واحدة ضخمة لتجنب المقارنة بينه وبين ثراء "الدالى" الذى يجسد شخصيته، لذا لازمت سلة البخور العروسين طوال الحفل خوفا من الحسد..
عموما من حق أى فرد أن يحتفل بطريقته، لكن لابد أن يتذكر الفنان نور الشريف أن الإثارة لا توجد فى الصحف فقط، بل فى الأدوار التى يقدمها، خاصة فى بداية حياته الفنية التى اكتسب منها شهرته فيما بعد.
حرص على حضور الحفل محمود عبد العزيز وحرمه بوسى شلبى وإلهام شاهين وصلاح عبد الله وأحمد رزق وحرمه ومحمود عبد المغنى وحسن الرداد ودينا فؤاد ونسرين إمام والمذيعة رانيا الفار..
إلى جانب العديد من أصدقاء العروسين الذين شاركوهما وصلات الرقص على أغانى D.J هشام صبرة.




بحث مفصل



المقالات ذات صله