رسائل المصريين لـ مداوى القلوب مجدى يعقوب
رسائل المصريين لـ«مداوى القلوب» مجدى يعقوب.. دعوات من القلب له بالصحة والعافية.. وصفوه بالأسطورة الإنسانية وفخر العرب والهرم الرابع لمصر.. وتكريمات يومية يسطرها أحباء العالم الكبير بالتوازى مع كل تكريم له
دكتور مجدى يعقوب
لا يحتاج العلامة الكبير الدكتور مجدى يعقوب إلى مناسبة لتذكر أثره وأعماله وخدماته للإنسانية، العالم الكبير فى عقده التاسع لا يتوقف عن البحث العلمى والطبى، وإنقاذ ملايين البشر مباشرة وبشكل غير مباشر. مجدى يعقوب لم ينس فى زحام انشغالاته أن يأتى إلى بلده وطنه، ليقيم مركز القلب فى أسوان لإنقاذ قلوب المرضى وهو مركز لا يقدم فقد خدماته للمرضى لكنه يساهم فى تطوير أبحاث أمراض القلب فى العالم. المركز اتسع وتوالد إلى مركز أكبر فى أسوان، وامتد إشعاعه إلى أنحاء مصر، حيث تتجه مؤسسة مجدى يعقوب لإقامة مركز مجدى يعقوب العالمى لجراحات وأبحاث القلب، بالسادس من أكتوبر، كامتداد لمركز القلب بأسوان. والذى يتكلف حوالى 4 مليارات جنيه والذى يتم وضع حجر الأساس له قريبا، وبفضل الثقة الغالية فى العالم الكبير تم جمع تبرعات حوالى 360 مليون جنيه أثناء تكريم صناع الأمل فى دبى.
مجدى يعقوب يواصل تقديم خدماته لمرضى القلب بالمجان. مجدى يعقوب أسطورة الطب فى العالم صاحب أكبر الدرجات العلمية والأوسمة، يواصل عمله بكل دأب، فى تحقيق أعظم المشروعات الخيرية، وربما تكون الميزة الوحيدة لعواء بعض المتطرفين تجاه جهود مجدى يعقوب أنها أتاحت الفرصة لملايين المصريين ليعبروا عن امتنانهم واعترافهم بأنهم يفخرون بجهود العلامة الكبير، الذى يقول إنه يشعر وهو يقدم عمله لخدمة الإنسانية بأنه فى الجنة، وهى بالفعل جنة مجدى يعقوب التى تقوم على الإيمان والرحمة لا تفرق بين البشر بسبب لونهم أو دينهم أو مالهم فقط. مجدى يعقوب الذى يداوى القلوب ويحيى الأرواح «فكأنما أحيا الناس جميعا»، بينما هناك من يوظف الجدين لصالح القتل والتفجير. جنة مجدى يعقوب عنوانها الإنسانية، والرحمة والإيمان.
مسيرة طويلة من العطاء أعادت الحياة لآلاف بل وملايين القلوب المتعبة التى أوشكت على إعلان استسلامها والتوقف عن الخفقان، ومع كل دقة جديدة لقلب وضع حدًا لمعاناته وكان سببًا فى أن يمتد عمره سنوات بعد سنوات، حفر مكانته فى قلوب المصريين والعالم أجمع، وتوج نفسه «ملكًا للقلوب» لا يختلف على محبته ولا مكانته وقيمته اثنان.. هو السير الدكتور مجدى يعقوب جراح القلب العالمى الذى حاز عشرات الجوائز والتكريمات تقديرًا لجهوده وأبحاثه فى مجال جراحات القلب، من وسام الاستحقاق البريطانى عام 2014 من الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، إلى قلادة النيل العظمى، فضلاً عن عشرات التكريمات التى كان آخرها تقليده بوشاح محمد بن راشد للعمل الإنسانى نظير جهوده فى العمل الخيرى والإنسانى وإنجازاته الطبية والعلمية على مستوى العالم من قبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى.
مجدي يعقوب
وبالتوازى مع كل تكريم يناله العالم المصرى الجليل، هناك تكريمات يومية تسطرها قلوب المصريين، ليس فقط القلوب التى أسعفها وأعاد لها الحياة، وإنما جميع المصريين الذين يفخرون به كقيمة وقامة وفخرًا لهم ومثالاً للإنسانية والتواضع والتفانى فى خدمة الإنسانية.. لذا سألنا المصريين: لو قابلت الدكتور مجدى يعقوب ماذا تقول له؟ فكانت هذه الرسائل المفعمة بالمحبة والتقدير والفخر التى تخطت الآلاف واخترنا منها هذه الرسائل:
«يارب اديه الباقى من عمرى ليفرح قلوب أكثر» بعفوية وصدق كتب حسن أبوغزال، وأضاف: «أسأل الله العظيم باسمه الأعظم الذى إذا دُعى به استجاب أن يحفظك ويسعدك يا أمير القلوب».
على السمسار قال: «فخر مصر ومشرفنا قدام العالم، ربنا يعافيك ويشملك برحمته زى ما انت رحيم بالخلق كده»، فيما قال «محمود»: «هقوله بحبه جدا وربنا يديم عليه الصحة بحق كل دقة قلب كان هو السبب فيها بعد ربنا طبعا وفخورة إنك مصرى»، أما أشرف موسى فكتب له «انت عملت عمليات قلب كثيرة.. عايزينك تعمل عملية تستنسخ فيها مليون واحد زى حضرتك، ووصفه يوسف مازن بـ«فخر العرب والهرم الرابع لمصر»، وأضاف: «ربنا يعافيك ويشفيك ويديك الصحة والعافية».
وفى رسالة مفعمة بالمشاعر الصادقة والامتنان كتبت جنة صفوت: «والله بكتب بدموعى لأنى اتوجعت فى ابنى والحمدلله ربنا شفاه.. وبقوله ربنا يبارك فيك ويرزقك من حيث لا تحتسب».
وفضل مصطفى نور الدين أن يحكى موقفًا كان شاهدًا عليه فى أسوان قائلا : «الراجل الكبير اللى واقف مستنى دوره بمنتهى الاحترام فى طابور الكاشير فى أسوان، لابس كاجوال بسيط وكوتشى بيتسوق بنفسه، زى أى مواطن عادى وسايب مسافة بينه وبين اللى قدامه احترامًا للخصوصية.. الراجل اللى اتغير عشانه الدستور البريطانى واتغيرت عشانه قوانين بريطانيا، منتهى التواضع».
وكتب عمر دردير: «تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذى لا يستحقه إلا أنت.. إليك يا من كان له قدم السبق فى ركب العلم والتعليم.. إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء.. إليك أهدى عبارات».
ورغم أن السؤال كان للمصريين فإن شاكيرا آدم كتبت من إثيوبيا: «بعيدا عن السياسة.. الإنسان مجدى يعقوب الجراح المصرى فى بادرة إنسانية معتادة، قام بإجراء عمليات قلب مفتوح لأكثر من سبعين مريض فى بلادى إثيوبيا، كما أنه أنشأ فى 2014 وحدة العناية المركزة لجراحات القلب فى مستشفى بلاك ليون بالعاصمة أديس أبابا، إلى سفير الإنسانية أنت ظاهرة منقطعة النظير أيها الإنسان أدامك الله فخرا للبشرية كن بخير».
أما سيد آدم فكتب: «شكرا على كل حاجة عملتها للإنسان بغض النظر عن ديانته، ربنا يجازيك خير أنت «نمبر وان» وقالت صوفى إمارة: «جزاك الله خيرا والله كلنا بنحبك وانت بجد تستحق جايزه نوبل ربنا يمد فى عمرك ويجعله فى ميزان حسناتك»، وكتبت حنان البرية: «هاوطى على إيده أبوسها لأن إيده ياما أنقذت قلوب من تعبها وخففت أوجاع ناس.. الله يباركلنا فى عمره ده كنزنا الحقيقى».
وكتب محمد حمزة: «ربنا يبارك فى حضرتك يا دكتور مجدى، لأن بفضل الله ثم حضرتك أنقذت قلبى وخففت اوجاعى وأوجاع ناس كتير ربنا يبارك فى عمرك»، وقال أبومنة: «ربنا يخليك لمصر ويطول فى عمرك وصحتك وربنا يجازيك كل خير حضرتك إنسان محترم ووجه مشرف لمصر وفخر العرب يا دكتور يا عظيم»، أما صلاح أحمد فكتب: «بنحبك يادكتور مجدى يعقوب يا فخر مصر والمصريين، يا رجل العلم والخير مليون سلامات لا أرانا الله فيك أى مكروه ولا يحرمنا الله منك دمت لنا وجزاك الله خيرا».
وأضافت نانسى فخرى: «بنحبك جدا جدا ألهمت ناس كتير بحياتك وقصتك ربنا يحميك»، أما زياد سامى فقال: «ربنا يديك الصحة ويجازيك خير يارب ويجعله فى ميزان حسناتك انت حقيقى نمبر وان فى الخير».
أما ندى السيسى فكتبت عن أنه قدوتها قائلة: «أنا بحبك جدا بجد، أنت شخصيه محترمة وعظيمة، أنت قدوتى وتستاهل كل تكريم»، وعبرت شرين سالم بكلمات رقيقة قائلة: «شكرا إنك لسه زى ما أنت وربنا يبارك فيك عشان تحافظ على المؤسسة».
وكتبت منه علاء: «جزاك الله كل خير وربنا يبارك فيك وأتمنى أقوله: «أتمنى أكون مثلك»، فالعطاء وحب الخير، ربنا يجعله فى ميزان حسناتك»، وقالت أم رامى: «ربنا يجازيك كل خير ويجعله فى ميزان حسناتك يارب وربنا يخليك لنا ويديك الصحة والعافيه، الله يحفظك ويرعاك يا رب العالمين»، وقال هانى بكرى: «هقوله ربنا يعطيك الصحة والعافية ويجازيك كل خير على ما قدمت للناس وأنت تستحق أنك تكون نمبر وان بجد، كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم».
وأضافت عفاف عفيفى: «شكرا لأنك يستحق كل تقدير واحترام وربنا يبارك فى عمرك، وربنا يعطيك الصحة والعافية والعمر الطويل»، وكتب إسلام الجبلاى: «د. مجدى يعقوب، حضرتك نمبر وان الحقيقى، أنت قدوة للعالم بأسره، حفظك الله ورعاك»، أما أم عبد الله فقالت: «يا قلب قلوب الإنسانية أطال الله فى عمرك يا هرم مصر الرابع أنت فخر لكل مصرى أنك مصرى»، وكتبت سهير أمين: «كل التحية والحب والاحترام والتقدير للأستاذ الكبير الدكتور العالمى الفاضل مجدى يعقوب، جزاك الله خيرا وأدام عليك الستر والخير والصحة والعافية، وربنا يجعله فى ميزان حسناتك ويسترها معاك ويطول فى عمرك يارب».
وكتبت نادية فهيم: «ممكن تخوننى الكلمات وما أعرفش أكلمه بس أبوس إيده وراسه ولو قدرت أتكلم هاقوله أنت إنسان ولا ملاك ولا قديس أسعدت الملايين بالرحمة اللى مالية قلبك بنحبك كتير جدا».
وقالت عبير إبراهيم: «أنحنى له احتراما وتقديرا على كل ما أعطاه للمصرين وغيرهم وربنا يبارك فى عمره»، وأضافت مرفت مصطفى: «ربنا يكرمك ويسعدك ويديك الصحة والعافية والعمر الطويل ويقدرك على فعل الخير، لأنك فخر لمصر كلها»، وتابعت آمال فهمى: «ربنا يخليك ويبارك فيك وتبقى قدوة حقيقية وفخر لمصر ويبارك فى صحتك إن شاء الله»، أما خالد رشاد فقال: «ربنا يديم عليه الصحة والعافية صانع الأمل جزاه الله كل خير»، ورأفت أحمد قال: «ربنا يبارك فيك ويحميك ويحافظ عليك يارب ويديمك علينا نعمة ويديم عليك الصحة والعافية ويطول فى عمرك يارب يا فخر مصر والمصريين».
أما محمد النجار، فقال عن حادثة تعثره أثناء التكريم: «كنت أريد أن أقول عندما شاهدته يقع: ظهرى لك ركاب يا طبيب القلوب»، وكتبت عوضة الطيب: «فخر وشرف مصر يجازيه كل خير ربنا يمتعه بالصحة والعافية»، وقالت أم يحيى: «هقوله ربنا يوفقك ويسعدك دائما تكون فرحة لكل أم لشفاء طفلها وتكون دائما البسمة، وأنك فخر لمصر ويعطيك الله الصحة والعافية يارب العالمين»، وقال له إسلام مانو: «رفعت راس مصر ونموذج مصرى، مشرف أنت رقم 1 فعلا».
وتابعت هند محمود: «مفيش أى كلام يعطيه حقه، هو شخص نادر الوجود، الله يعطيه الصحة والعافية»، أما محمود حمادة قال: «أقول له هتفضل طول عمرك عظيم ربنا يبارك فى صحتك»، وأمينة خليل قالت: «الله يديمك على البلد ويديك الصحة والعافية يادكتور مجدى يعقوب وأمير القلوب ورحيم على كل مريض»، أما سميرة محمود فقالت: «هقوله إحنا آسفين على عدم تقدير جهودك التقدير اللى يليق بعطائك ومجهودك العظيم، ربنا يبارك فيك ويعطيك الصحة والعافية، ويحفظك من كل شر وألف ألف شكر».