ريهام حجاج تطرح برومو مسلسها

ريهام حجاج تطرح برومو مسلسها وأحمد العوضي وياسمين عبد العزيز يتبادلان التهاني: مبروك يا حبيبي وحبيبتي
يبدو أن الماراثون الرمضاني القادم سيكون أكثر سخونة من مواسم سابقة، حيث طرحت النجمة ريهام حجاج البرومو الرسمي لمسلسلها الجديد "لما كنا صغيرين" الذي تخوض من خلالها دراما رمضان القادم.

وفي المقابل ما هي إلا ساعات حتى طرحت النجمة ياسمين عبد العزيز بوستر مسلسل "ونحب تاني ليه" الذي من المقرر أن تخوض به ماراثون رمضان القادم، إذ تصدرت ياسمين صدر البوستر مع كل من النجمين كريم فهمي وشريف منير.
كما طرح البوستر الرسمي على صفحته على انستقرام الفنان أحمد العوضي خطيب ياسمين عبد العزيز، حيث هنّأها عليه بتعليق مثير قائلاً: " مبروك يا حبيبتي"، مع إرفاق ثلاثة قلوب، مضيفاً: "مبروك يا كيكو يا غالي.. ومبروك شريف منير".. لتَرُدّ عليه الفنانة ياسمين عبد العزيز في تعليق آخر قائلة: «الله يبارك فيك يا حبيبي».
برومو مسلسل ريهام حجاج "لما كنا صغيرين"
كانت شبكة تليفزيون "الحياة" أعلنت عن عرض مسلسل النجمة ريهام حجاج بشكل حصري على قناتها، حيث تولى تأليفه أيمن سلامة، والإخراج لمحمد علي،
ويشارك بطولة المسلسل كل من خالد النبوي، ومحمود حميدة، ونسرين أمين، وكريم قاسم، ونبيل عيسي، ومحمود حجازي، وضيفة الشرف سوزان نجم الدين، وعدد آخر من الفنانين، حيث تدور أحداثه حول مجموعة أصدقاء تحدث جريمة قتل خلال دراستهم بالجامعة الأميركية، ثم تَتَزوّج ريهام من محمود حجازي، حيث يعملان سويًا بعدها في إحدى الشركات الكبيرة التي يمتلكها النجم محمود حميدة، وتتوالى الأحداث.
ويشار إلى أنّ مسلسل «ونحب تاني ليه» يشارك في بطولته كل من الفنانة ياسمين عبدالعزيز، وشريف منير، وإسلام جمال، وكريم فهمي، وأحمد العوضي، وأحمد صلاح حسني، وفتحي عبدالوهاب، ومحمد عز، وإيهاب فهمي وثراء جبيل، ومن إخراج مصطفى فكري، حيث تجسد ياسمين خلال أحداث المسلسل شخصية أم لطفل لديه 10 سنوات مطلقة، ويناقش العمل قضية الطلاق وتوابعها على الأسرة، في إطار اجتماعي درامي. كما تدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي ويتضمن بعض المشاهد الكوميدية، حول مشاكل الزوجين والأسرة بشكل عام حيث تتم مناقشة قضية من واقع المجتمع ويعاني منها معظم الأزواج، حيث تتوالي الأحداث.
وأثارت علاقة "ياسمين عبد العزيز" بالعوضي، الجدل منذ ظهور بوادرها، وذلك عندما تواجد العوضي في عيد ميلادها، وظهرت عليهما ملامح الحب، فبدأ الجمهور في التساؤل هل تربطهم علاقة ما، ولم يجِب الاثنان وقتها.