7 مواضع ستشعل رغبتك أثناء العلاقة الحميمة؟
الجنس أو العلاقة الحميمة، حياة خاصة تجمع شخصين اثنين، يعبران خلالها عن مدى حبهما أو إعجابهما بالآخر. وللعلاقة الجنسية، تقاليد وأسلوب أيضًا، هذا الأسلوب يعتمد بشكل أساسي على مدى قدرتك على إبراز المشاعر والعاطفة خلالها، الهدف من ذلك إسعاد ونفسك والشريك الآخر أيضًا.
فمارس القبلة والحضن واللمس، وعبّر عن حبك بكلمات رقيقة ناعمة، الأمر الذي سيزيد من رغبة الشريك بالحصول على العلاقة الجنسية.
وللحصول على إثارة جنسية رائعة، عليكما أن تخبرا الآخر وإعلامه بالأماكن التي تثيركما، فأبلغ زوجتك وأبلغي زوجك بالمواضع والأمور التي تحب أن يهتمّ بها الشريك.
1- الكفين والأصابع
يعتبر مسك اليدين وتقبيلهما من الأمور التي تثير المرأة والرجل، على حد سواء، فهي تشعل الحب والعاطفة والرغبة الجنسية أيضًا لدى كليهما، كما يمكن الشخص مداعبتهما وتقبيلهما، الأمر الذي سيزيد من الرغبة الجنسية.
2- العنق
تعتبر هذه المنطقة، من المناطق الأكثر حساسية واستثارة في جسد الانسان، وغالبًا ما يوليها الزوجان اهتمامًا خلال القبلات الحارة أو اللمس والقبل الرقيقة.
3- الشفتان
الرقم واحد، في كل هذه المنظومة العاطفية، فهي مصدر القبل، حيث يعبر الانسان عن حبه ومشاعره وأشواقه لشريكه في الحياة من خلال طبع القبل إما على وجنته أو خده أو حتى شفاهه. ويتبادل غالبية الأزواج القبل خلال الممارسة الحميمة، كما يمكن استخدامها في فترات أخرى، كقبل الصباح أو قبلة ما قبل النوم، وعند العودة من العمل وغيرها.
4- الثدي
من المناطق المثيرة جدًا للزوجين، إلا أنها تثير المرأة أكثر من الرجل، فكلّ ما على الزوج فعله هو مداعبتهما بشكل سلس ولطيف.
5- الأعضاء التناسلية
يعتبران مركزًا رئيسيًا للشعور الجنسي، فتتحول إليهما كافة المشاعر، ومنهما يحصل الانسان إن كان ذكرًا أو أنثى على الرغبة الجنسية، ويعتبر أمر مداعبتهما قبل العلاقة الحميمية من خلال اللمس باليد أو الأصابع أمرًا محبذًا جدًا، فهذا الأمر سيثير الشريك الآخر. ويقوم أزواج بمداعبة زوجاتهنّ لمدّة طويلة قبل الإيلاج، حتى يصلن إلى قمة النشوة أو لأنهم يعانون من القذف المبكر.
6- الأذن
تعتبر حلمة الأذن، من المناطق الحساسة التي تثير كلا الزوجين، لذلك قوموا بتقبيلهما أو مداعبتهما برفق، أو العض عليهما بشكل لطيف وخفيف.
7- تحت الإبطين
تعدّ هذه المنطقة، من المناطق التي تثير الرجل، بخاصة أنهما يعتبران مناطق للنهايات العصبية، الأمر الذي يجعله يستجيب إلى اللمسات الحميمة