وصول أول شحنة من لقاح أسترازينكا غدا

«الشراء الموحد» تعلن وصول أول شحنة من لقاح أسترازينكا غدا

تعاقدات مصرية للحصول على أكبر كمية من اللقاحات المضادة لـ«كورونا»

أعلنت الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية؛ عن وصول أولى دفعات لقاح أسترازينيكا، غدا الأحد، الموافق 31 يناير 2021.

وصول أولى شحنات لقاح استرازنيكا مصر غدا

أعلنت الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية؛ عن وصول أولى دفعات لقاح أسترازينيكا غدا، تزمنا مع ذلك في هذا التقرير كل ما تريد معرفته في نقاط عن اللقاح.

- وفقا لما نشرته الشركة المصنعة للقاح، اللقاح فعال بنسبة تصل إلى 70% في الوقاية من المرض.

- التجارب السريرية على اللقاح تمت على نطاق واسع في كل من بريطانيا والبرازيل، وتتضمن التجارب أكثر من 20 ألف.

لقاح أسترازنيكا يستخدم بالتقنية التقليدية وأقل تكلفة وأكثر سهولة في التخزين

- ما يميز لقاح أسترازينكا هو أنه يستخدم بتقنية تقليدية أكثر من لقاح فايزر ومودرنا.

- لقاح أسترازنيكا أقل تكلفة، أكثر سهولة للتخزين ولا يحتاج إلى الحفظ في درجة حرارة منخفضة، وهو عكس لقاح فايزر الذي يحتاج إلى تخزين في درجة حرارة منخفضة تصل إلى سالب 70، أما لقاح مودرنا فيحتفظ في درحة حرارة عادية تناسب الحفظ في الثلاجات «2 - 8 درجات».

- ووفقا للشركة فإن لقاحها هو أكثر فاعلية، خاصة وأنه لم يصب أي مشارك في التجارب التي أجريت عليه.

وكان اللواء بهاء الدين زيدان، رئيس مجلس ادارة الهيئة المصرية للشراء الموحد، صرح بأن الهيئة تعاقدت مع شركة R-pharma وشركة Serum Institute المصنعين للقاح فيروس كورونا Oxford-AstraZeneca وذلك للحصول على 20 مليون جرعة من اللقاح.

وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس، عن خروج 360 متعاف من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم حسب لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 128800 حالة حتى اليوم.

وتتستمر وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المستشفيات على مستوى محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف الوبائي أولا بأول بشأن فيروس «كورونا المستجد»، واتخاذ كل الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

وخصصت الوزارة عددا من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن وتطبيق صحة مصر المزود بأكثر من لغة لإمداد المواطنين بكل المعلومات المستحدثة على الفيروس.